Mot du Professeur Omar FERHATI, recteur de l'Université, dans la nouvelle cérémonie de l'année académique

recteur

Calendrier du deuxième semestre

ET1718

Résultats des examens

Res2018

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي

جامعة الشهيد حمه لخضر ـ الوادي ـ

كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية

قسم العلوم الإنسانية

فرقة البحث: "الروابط التجارية والثقافية بين المغرب العربي وإفريقيا جنوب الصحراء بين القرنين 15 و19م"

تنظـــــــــم يوما دراسيا حول

" أهمية البحث العلمي ودوره في المحافظة على التراث الأثري "

الاثنين: 07مارس 2016

بالمدرج – د -

التأطير الإداري:

الرئيس الشرفي: أ.د. عمر فرحاتي مديــر الجامعــة.

- الرئيس: أ.د. عبد الرحمان تركي عميـد كليـة العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية.

- المدير: أ/ التجاني مياطة .

رئيس اللجنة العلمية: د. عطية عبد الكامل .

- رئيس اللجنة التنظيمية :   د. جراية محمد رشدي.

أهداف التظاهرة:

1-    إطلاع المسؤولين المحليين والباحثين بالإمكانيات التي يزخر بها التراث الأثري الثقافي ودوره في التنمية الاقتصادية المحلية وكذلك تعريفهم بالخبرة الفنية التطبيقية والإبداعات الفنية والمؤسسات السياحية الثقافية ومهاراتها.

2-    توحيد الرؤى ووجهات النظر للخروج بحلول تتطابق فيها سياسة تثمين المعالم الأثرية في ظل التنمية المستدامة

3-    أهمية تجديد نمط البناء الصحراوي والمحافظة عليه من الأصول إلى العولمة، سواء كان ذلك من خلال المعالم الدينية والأحياء السكنية وحتى المعالم ذات الطابع الجماعي كالقصور.

4-    تطوير المهارات الخاصة بمجال صيانة المعالم الأثرية بمواد بناء تتطابق وطبيعة كل مادة أثرية على حدا.

5-    إبراز دور البحث العلمي في الحفاظ على التراث الأثري من دور الجامعة ومراكز البحث العلمي.

الإشكالية:

   تهتم الأمم و الشعوب بتاريخها و حضارتها و إبراز تراثها و خصوصياتها و العمل على إحيائه بحثا و دراسة وصيانة و نشرا، و في هذا الإطار تعدّ الجزائر من بين الدول السباقة إلى وضع سياسة ممنهجة بالبحث العلمي و بالصيانة و ترميم التراث الأثري الذي يشكل ركيزة أساسية و عنصرا مهما في أصالتها و هويتها، و من هذا المنطلق نبع التفكير إلى تنظيم هذا اليوم الدراسي يجسّد تجربة معاهد ومراكز الجزائر في مجال البحث الأثري الميداني و الأكاديمي و دوره في التعريف بأهمية هذا الفرع من أجل خلق معارف و مناهج جديدة، مستفيدة من الوسائل الحديثة و التكنولوجيات وغيرها لضمان صيانته و تثمينه وتفعيله إعلاميا ليكون مرجعا للدارسين ثمّ المحافظة عليه و نقله للأجيال المستقبلية بكلّ أمانة.

نحن نعلم أن هناك أبحاثا ميدانية ومخبريه لم تجد طريقها إلى المجتمع صاحب الحق في المعرفة التاريخية و الأثرية، وبالتالي يكون هذا اليوم الدراسي منبرا لهؤلاء وأولئك للإدلاء بما توصّلوا إليه من نتائج يكون لهم الفضل في التعريف بأعمالهم و نشر نتائجها. حرصا منّا على كلّ ما سبق أردنا أن يكون لهذا اليوم الدراسي إشكالية أساسية مرتبطة بجوانب سالفة الذكر و هي على النحو التالي: ما مدى نجاعة البحث العلمي بمناهجه و مدارسه و أدواته المختلفة في إثراء الرصيد المعرفي في مجال التراث الأثري ودوره في تبيان الحقائق التاريخية؟

محاور اليوم الدراسي:

المحور الأول:استراتيجية البحث العلمي في مجال التراث الأثري ودورها في إبراز البعد التاريخي.

المحور الثانيمناهج البحث العلمي و أثرها في البحث الأثري (ميداني و مخبري).

المحور الثالث: أعمال الترميم والصيانة في ظل التجدد والحداثة وبعدها التطبيقي في الحفاظ على الطابع العمراني للمناطق التاريخية والمعالم الأثرية.

المحور الرابع:مساهمة الجامعة الجزائرية في حركية البحث الأثري.

مواعيد هامة:

- أخر أجل لإرسال الملخصات: 28 فيفري 2016.

- أخر أجل لإرسال المداخلات كاملة: 03 مارس 2016 .

البريد الالكتروني التالي: This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.

كونوا في الموعد