الخطة الاستراتيجية لضمان الجودة بجامعة الشهيد حمّه لخضر بالوادي.
1- الرسالة؛ القيم؛ الرؤية (مجموع الأهداف).
رسالتنا:
تعليم جامعي متميز لإطارات الغد، وإنتاج بحثي إبداعي،
وأداء خدمات إدارية متقنة؛ للمساهمة في تعزيز نهضة وطننا وأمتنا بالعلم والمعرفة.
قيمنا:
حب الوطن.
بالعلم تُبنى الحضارات.
إتقان العمل وتقدير الإنجاز.
رؤيتنا:
أن تصبح جامعتنا، جامعة الشهيد حمّه لخضر بالوادي/ الجزائر:
منارة علمية عالمية رائدة في التعليم الأكاديمي والبحث العلمي، ودعامة أساسية للتنمية المستدامة محليا ووطنيا.
2.المستهدفات في ثلاث سنوات: (2016/2017/2018).
الموسم 2015/2016: أهداف الإنشاء والتأسيس.
- إعادة تأسيس خلية ضمان الجودة وتكوينها في مجال إدارة الجودة.
- تنظيم ورشات تدريبية تطبيقية متخصصة للجنة الجودة ومركز الأبحاث.
- ضبط رسالة ورؤية وأهداف وقيم جامعة الشهيد حمّه لخضر بالوادي.
- جمع معطيات واقع جودة الأداء بالجامعة.الخطة الاستراتيجية لضمان الجودة بجامعة الشهيد حمّه لخضر بالوادي
- تحديد القطاعات أو المجالات بالجامعة وترتيبها حسب الأولوية لاستهدافها بخطط إدارة الجودة.
- إعداد الخطة الكلية الاستراتيجية العامة.
- بناء الخطط التشغيلية.
- وضع مؤشرات قياس الأداء( على مستوى مركزي، وصولا للكليات والأقسام).
- نشر ثقافة الجودة في الجامعة: دليل ضمان الجودة، منشورات ومطويات إشهارية للتعريف بالجودة وأهدافها، شرح استراتيجية الجامعة، تبني ثقافة الجودة....
- إعادة بناء الموقع الإلكتروني وفقا للخطة الاستراتيجية لضمان الجودة بالجامعة.
الموسمين 2016/2017/2018:
تطبيق الخطة الاستراتيجية وفق خطط تشغيلية دقيقة بنموذج "SWOT"،
تماشيا مع المرجعية الوطنية لضمان الجودة الداخلية
في مؤسسات التعليم العالي بالجزائر.
المرجعيةالوطنية لضمان الجودة" REFERENTIEL ASSURANCE QUALITE " الداخلية في مؤسسات التعليم العالي بالجزائر: هو وثيقة أعدتها اللجنة الوطنية لتطبيق ضمان الجودة في التعليم العالي " CIAQES"ويوضح المرجع أهداف ضمان الجودة وكيفية متابعة تحقيقها وفق التقسيم الآتي: الميدان؛ الحقل وتفسيره؛ المرجع وتفسيره؛ رمز الهدف؛ المعيار؛ الإثباتات.
3.خطوات لضمان نجاح تطبيق برنامج خلية ضمان الجودة.
- تبني الإدارة العليا للجامعة لأبعاد الجودة، والالتزام بتنفيذ برنامج ضمان الجودة وتدعيمه.
- تدريب المسؤولين الإداريين والبيداغوجيين على مفاهيم الجودة الشاملة، وأساليب تطبيقها.
- إعداد خطة استراتيجية عامة برسالة ورؤية وأهداف ومؤشرات قياس واضحة.
- تشكيل مجلس إداري للجودة يضم في عضويته الإدارة المركزية، ومسؤولي الكليات، ويقوم هذا المجلس بالمصادقة على الاستراتيجية العامة لضمان الجودة بالجامعة.(أنظر تشكيلة المجلس أعلاه).
- وضع آليات عمل وفق خطط تشغيلية تتماشى مع الخطة الاستراتيجية العامة للجودة بالجامعة، لتحديد كيفية إشراك العاملين في تنفيذ برنامج الجودة، على كل المستويات واستخدام الأنظمة الإدارية الحالية في تنفيذ هذا البرنامج.
- وضع آلية للتواصل السريع والفعال بين كل الفاعلين في عملية تطبيق برنامج ضمان الجودة.
- تحليل الاحتياجات التدريبية لمضامين الجودة، للمستويات المستهدفة وضبط أنواع التدريبات والمهارات اللازمة.
- التأكد من أن إدارات الكليات والأقسام تطبق معايير قياس مدى مطابقة الخدمات المنتجة لاحتياجات المستفيدين، وتعديل الإجراءات والأنظمة الإدارية الحالية لقياس درجة تلبية هذه الاحتياجات.
- مراقبة وتقويم النتائج باستمرار، لتتبع بدقة تطبيق نظام الجودة، وضمان التحسين المستمر.
- إعلان تقرير تطبيق برنامج الجودة سنويا في حفل اختتام الموسم الجامعي، ومكافأة وتقدير العاملين المشاركين في جهود الإبداع والتحسين.
- التقويم الشامل السنوي وتعديل خطط برنامج الجودة.
4.أهداف ضمان الجودة وفقا لمجالات وقطاعات العمل.
أولا- المجال العام المشترك:
- أن تكون جامعتنا بيئة محفزة للإبداع العلمي والمعرفي والتفكير الإبداعي وفق المعايير العالمية للجودة.
- تطبيق معايير الجودة في كافة الأعمال بما يميز مخرجاتنا.
- جعل الجودة في الجامعة مركز اهتمامها الدائم .
- تكوين الأساتذة وتوجيههم للبحث العلمي.
- جعل العملية التعليمية والبحث الجاد محور كل الجهود المبذولة ومحل تسخير كل الوسائل كأولوية سائدة.
- تنمية المستوى الثقافي والحس الاجتماعي وتوطيد العلاقات الإنسانية بين العاملين بالجامعة.
- تحفيز الموارد البشرية في مسارها العلمي والبيداغوجي والإداري والمهني .
- إشراك كل الأطراف العاملة في مسعاها لضمان الجودة.
- تحسين ظروف العمل وتمكين كل طرف في العملية التكوينية من كل الإمكانيات لأداء مهمته بطريقة فعالة.
- تعزيز الضمير المهني والسلوك الإيجابي؛ الداعي لحب العمل وإتقانه.
- ترسيخ ثقافة العمل الجماعي تفكيراً وسلوكا؛ على كل المستويات.
- أداء العمل بأمانة وإخلاص والالتزام بالآداب والأخلاقيات المهنية.
- تنمية المهارات والقدرات ودعم الموهوبين.
- تحقيق مقومات العدالة وتساوي الفرص والإنصاف في التعامل مع الجميع.
- الوصول لتحقيق أداء فعال لكل الهياكل بالجامعة كل ضمن صلاحياته وواجباته والأهداف المرجو تحقيقها.
ثانيا- المجال البحثي والعلمي:
- إنتاج معرفي متميز نوعا وكما على المستويين الوطني الدولي.
- تثمين أعمال فرق البحث والمخابر والمراكز والوحدات البحثية، وتعميم إنتاجها المعرفي.
- تشجيع الأساتذة الباحثين المشاركين في الملتقيات والأنشطة العلمية.
- إيجاد آليات تنظيمية وتحفيزية للأستاذ لحثه على البحث والتطوير.
- التميز العلمي لمجلات الجامعة المحكمة.
- وضع آليات عملية للاستفادة من نتائج الملتقيات العلمية بالجامعة.
- تقديم خدمات مجتمعية وأبحاث تطبيقية متميزة، بما يساهم في بناء تنمية قائمة على المعرفة.
- استهداف الحصول على براءات الاختراع.
- تطوير المكتبة بما يستجيب لمتطلبات البحث العلمي الفعال.
ثالثا-المجال الإداري:
- تشجيع الموظفين الإداريين على التكوين المستمر لتحسين أدائهم.
- التشجيع على الشراكة والبحث عن مصادر التمويل، والسهر على صرف الأموال بطرق رشيدة وشفافة.
- تحقيق الشفافية بالإفصاح في المعاملات والإجراءات وتدعيم متطلبات المساءلة والنزاهة.
- دعم التعاون المثمر بين العاملين والإدارة.
- فتح المجال لمقترحات أعضاء هيئة التدريس و الموظفين والخبرات الإعلامية في تطوير أداء الإدارة.
- تحديد أهداف خاصة لكل نيابات مدير الجامعة.
رابعا- الأداء التعليمي للأستاذ:
- تبني منهج التعليم المستمر.
- تأليف المطبوعات العلمية المحكمة.
- تبني نظام الدروس والمحاضرات على الخط.
- الحرص على فعالية وعصرنة طرق التعليم، لا سيما باستعمال التكنولوجيات الجديدة للمعلومات والاتصال .
- تفعيل الدور التوجيهي والرقابي لللجان البيداغوجية والعلمية والمجلس العلمي.
- تشجيع الأساتذة على تجديد معارفهم وتحيينها، عن طريق البحث والتكوين والتدريب.
خامسا- التحصيل العلمي والتوجيه البيداغوجي للطالب:
- جعل الطالب مركز الاهتمام الأساسي، لتكونيه تكوينا رصينا في تخصصه.
- الوصول لتعليم جامعي متطور ومعتمد لإعداد كفاءات متكاملة التأهيل تفي باحتياجات سوق العمل.
- تقديم برامج تكوين تتلاءم مع المحيط الاجتماعي والاقتصادي ، وتحيينها تماشيا ومتطلبات التنمية.
- توفير أحسن الظروف البيداغوجية وتحسين المحيط المعيشي للطالب بتوفير نشاطات ثقافية ورياضية مكملة للحياة البيداغوجية.
- إنجاح الاستقبال والتسجيل الجامعي للطلبة الجدد وتوجيهم لرغباتهم البحثية المناسبة.
- تشجيع المواهب والطاقات العلمية ومتابعتها وتقديم كل صور الدعم.
سادسا- الإعلام، الاتصال والتواصل:
- التسويق الفعال للخدمات والأنشطة العلمية التي تنظمها الجامعة.
- اعتماد المراسلات الالكترونية وعلى جميع المستويات بالجامعة.
- إيجاد درجة عالية من الترابط الفعال بين الهياكل الإدارية والعلمية بالجامعة.
- دعم الصلة مع أجهزة الإعلام وتسهيل أداء مهامها وربطها بمنجزات وفعاليات الجامعة.
- التطوير والتحيين الدائم للموقع الإلكتروني للجامعة ليكون بوابة تعبر عن الأداء المتميز للجامعة.
- ربط الموقع الإلكتروني بمواقع التواصل الاجتماعي على مستوى كل قسم من أجل نشر كل الإعلانات والبيانات ..الخ والتواصل مع كل أطراف الأسرة الجامعية.
- رفع مستوى الوعي الإعلامي داخل الجامعة.
سابعا- النقابات والجمعيات واللجان بالجامعة:
- المساهمة في تعزيز سبل تطوير الجامعة على كل المستويات.
- المشاركة في الأنشطة العلمية والثقافية بالجامعة.
ثامنا- المنظمات والجمعيات والنوادي الطلابية:
- المساهمة في نشر حب العلم والثقافة والإبداع في الوسط الطلابي.
- تدريب الطلبة على العمل التطوعي داخل وخارج الجامعة.
- المساهمة في دمج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في الحياة الطلابية.
- إيجاد آليات للتنسيق في مختلف نشاطات الجامعة.
تاسعا- العلاقة بالمحيط الخارجي:
- التعاون والتواصل والشراكة مع مؤسسات التعليم العالي الوطنية والإقليمية والعالمية.
- دعم العلاقة الرسمية بين الجامعة والأجهزة الأخرى على مستوى الولاية والدولة.
- العمل على كسب تأييد الرأي العام وثقته بإمداده بالمعلومات الصحيحة والحقائق عن مشروعات الجامعة وخدماتها.
- تفعيل العلاقة مع المحيط الاقتصادي والاجتماعي (العمومي والخاص)؛ بالتعاون العلمي والبحثي المشترك، للتقريب بين التنظير العلمي والتطبيق الميداني.
- الهيكل التنظيمي وموقع خلية ضمان الجودة بالجامعة.
- مقترحات مؤشرات قياس الأداء لضمان الإدارة بالجودة.
5.الهيكل التنظيمي وموقع خلية ضمان الجودة بالجامعة.
6.مقترحات مؤشرات قياس الأداء لضمان الإدارة بالجودة.
مؤشرين رئيسين أوليين:
- قياس تحسن جودة الأداء باستخدام الأداء القديم كأساس للقياس.
- قياس أدائنا بمؤسسة أخرى أو المعايرة "Benchmarking".
المؤشرات الدائمة:
وتبنى على أساس كل هدف تفصيلي، ومن هذه المؤشرات الآتي:
- عدد الأبحاث المقدمة للملتقيات الوطنية والدولية داخل وخارج الوطن.
- تصنيف المجلات الصادرة عن الجامعة.
- تصنيف الموقع الإلكتروني للجامعة.
- عدد المشاريع المقدمة للمؤسسات( الاقتصادية، الاجتماعية، التربوية، الثقافية).
- عدد براءات الاختراع.
- عدد الجوائز.
- شهادة جودة الخدمات الإيزو(ISO).
- المؤلفات العلمية.
- إنجازات الطلبة في مؤسسات أخرى. (دكتوراه، مسابقات علمية...).
- سرعة الإنجاز الإداري للخدمة.
- رضا المتعاملين مع مخرجات الجامعة.
- عدد الوحدات البحثية ومخابر البحث وإنجازاتها.
- نتائج الامتحانات والإحصائيات البيداغوجية.
- عدد الطلبة في كل الأطوار لا سيما في الدكتوراه.
- ترتيب الجامعة وطنيا وأفريقيا وعالميا.
- درجة رضا سوق العمل على خريجي الجامعة.
- درجة رضا الطالب على عملية التحصيل والتكوين.
- درجة رضا الأستاذ على ظروف البحث والتدريس.
- درجة رضا الموظفين على الأداء الإداري.
ملاحظة هامة: بعد اختيار معيار أو مؤشر قياس الهدف، ينسق المعيار وترميزه وفقا لـ: "وثيقة مرجعية ضمان الجودة"، التي أعدتها اللجنة الوطنية لتطبيق ضمان الجودة في التعليم العالي "CIAQES"[1]
[1]- La Commission d'Implémentation d'un système d'Assurance Qualité dans les établissements d'Enseignement Supérieur.
7.شعار خلية ضمان الجودة و أبعاده.
الفكرة الرئيسية للشعار: مستوحاة من: نظام الإدارة "PDCA"
ويعني: "خطط – نفذ- تحقق- صحح"؛ <<plan–do–check–act>>.
الدلالات:
- الاسم: بناء على الاسم المقترح من الوزارة.
- المنحنى البياني: الإدارة العلمية وقياس الأداء.
- الدائرة المتحركة: تقدم وتطور مؤسسة جامعة الوادي نحو الأعلى.
- المثلث: هو ضمان عدم التراجع للخلف.
- صورة الاجتماع: التخطيط والعمل الجماعي المنظم.
- الساعة: إدارة الأهداف بالوقت.